الحفاظ على الممتلكات العامة واجب دينى ووطنى

Wed, 11 Aug 2021 02:08:44 +0000

عقد مجمع إعلام بورسعيد، التابع للهيئة العامة للاستعلامات بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم ومدرسة تنيس الابتدائية ندوة تحت عنوان " المحافظة على الممتلكات العامة واجب ديني ووطني". وبحسب بيان، الأربعاء، استضافت الندوة كلا من الشيخ محمد الحديدي إمام وخطيب بأوقاف بورسعيد وحضرها وليفة السيد مديرة المدرسة وعصام صالح مسئول الإعلام التنموي بمجمع إعلام بورسعيد وفريق التربية الاجتماعية والنفسية بمدرسة تنيس الابتدائية الأساتذة أحمد عبد المجيد وحنان الجميعي وهويدا الموجي وأميرة غراب وزينب رضوان. وأشارت مرفت الخولي مدير عام إعلام القناة ومجمع إعلام بورسعيد بأن الندوة تأتي في إطار التعاون مع مديرية التربية والتعليم لتوعية الطلاب منذ المرحلة الابتدائية بأهمية الالتزام بالسلوكيات الايجابية الهادفة للارتقاء بالمجتمع و بناء الشخصية الوطنية القادرة على حمل الأمانة والحفاظ على موارد الوطن و حسن توظيفه لخير أبنائه. وتناول الشيخ محمد الحديدي بالشرح والتعريف مفهوم الممتلكات العامة الذي يعني كل تلك المؤسسات بأنواعها والتي تقع تحت مظلة الملكية العامة أي ملكية المجتمع ككل لها وهي تشمل والطرق العامة والكباري والمساجد والجامعات والمدارس الحكومية والهيئات والمرافق العامة مثل شبكات الكهرباء والمياه والصرف الصحي والمراكز الخدمية مثل المستشفيات أو أقسام الشرطة أو الإسعاف والحدائق العامة والمنتزهات ووسائل المواصلات العامة وغيرها الكثير.

” المحافظة على الممتلكات العامة واجب ديني ووطني ”بإعلام بورسعيد

  1. صور سكس ساخنة ومثيرة وصور جنسية وصور س 2019 – موقع مصري
  2. منهل المنهل تويتر
  3. الزواج بروسيا
  4. الحفاظ على الممتلكات العامة وإنقاذها واجب ديني ووطني – مجلة الصمود الإسلامية
  5. هونداي النترا 2015.html

صدى البلد: المحافظة على الممتلكات العامة واجب ديني ووطني.. ندوة بإعلام بورسعيد

إن الحفاظ علي المال العام واجب وطني وديني في كل امة من الامم وفي كل مجتمع من المجتمعات لانه ليس ملك لفرد او لاحد وانما ملك للمجتمع كله ، فلذا فالتفريق فيه او العدوان علية من اكبر الاخطار والجرائم ولاهميته فقد كان الرسول (صلي الله علية وسلم) يأمر بالمحافظة علية ويطبق هذا عمليا علي نفسه صلي الله علية وسلم اولا وعلي صحابتة من بعده وكان صلي الله علية وسلم يطلق علية اسم ( مال الله) وكان يحذر من عقوبة التعدي عليه كما في الحديث الذي ترويه ( خولة الانصارية) زوجة حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنهم جميعا ان رسول الله صلي الله عليه وسلم قال ( إن رجالا يتخوطون في مال الله بغير حق فلهم النار يوم القيامة. ) صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم ثانيا ً: ان المحافظة علي المال العام ومقدرات الامة واجب وطني مقدس الجميع يعلم ما تبذله الحكومة والدولة في سبيل توفير المرفقات العامة من حدائق عامة ومتنزهات ومدارس وجامعات ونوادي ومواصلات ومحاولات النهوض بالدولة بعد ثورة 25 يناير العظيمة وكذلك مرافق خدمات للمواطنين مثل الماء والكهرباء والمستشفيات ودور العبادة وجميعها مهمة وضروريية في حياتنا وتفيد الجميع وتصب في مصلحة الشعب وينفق عليها مليارات سنويا لكن وللاسف نجد البعض لا يحافظ علي هذه الممتلكات التي تعتبر ملكا للجميع فنجد المدارس بها تحطيم المقاعد وكتابة علي الحوائط ونجد ان المواصلات العامة لايهتم بها الراكب كما يهتم احدنا بسيارتة الخاصة ونجد ملاهي قد تحطمت واتلفت والجميع مسئول عنها بداية من الذي يستخدمه او من يري م يتلفها ولا ينهاها عن ذلك.

تكبير حجم الصورة مع الحفاظ على الجودة اون لاين

و خرجت الندوة بعدد من التوصيات أهمها ضرورة قيام المواطن بالمساهمة الفعالة في عملية الإرشاد والتوعية لأي فرد يقوم بتخريب إحدى المرافق أو الممتلكات العامة من خلال النصح و الفعل للحفاظ على تلك الممتلكات العامة.

الحفاظ على الممتلكات العامة وإنقاذها واجب ديني ووطني – مجلة الصمود الإسلامية

وأضاف أن الممتلكات العامة هي تلك المنشآت والهيئات التي ليست بملكية خاصة لفرد بعينه وإنما هي ملك عام لجميع أفراد المجتمع فالجميع داخل نطاق الدولة أو المجتمع يستفيدون من خدماتها المختلفة وهذه الممتلكات العامة هي مؤسسات تكون تابعة في إدارتها إلى الدولة وهي لها فائدة كبيرة وضخمة لمواطني الدولة والمجتمع بشكل عام ، حيث أن الهدف منها هو تقديم الخدمات إلى كل فرد أو مواطن في المجتمع ولذلك فإن الاعتداء عليها بأي شكل كان من أشكال التخريب أو إلحاق الضرر بها هو بمثابة اعتداء على المجتمع أو الدولة ككل نظرا لأهميتها الشديدة ولذلك فيجب على كل فرد في الدولة أن يحافظ عليها بكل الطرق والوسائل الممكنة. وأكد الشيخ الحديدي على أهمية الحفاظ على الممتلكات العامة بضرورة أن يكون مفهوم الحفاظ والعناية بالممتلكات العامة هو مفهوم متأصل لدى جميع أفراد المجتمع منذ سن الطفولة لذا لابد من تركيز الأسرة و مؤسسات التنشئة الاجتماعية على تعليم الأطفال والصغار ثقافة الحفاظ على المصالح العامة والممتلكات المجتمعية و العمل على تقوية الوازع الديني للعمل بشكل كبير على منع العبث أو التخريب للممتلكات العامة حيث يعد تخريبها هو ذلك الذنب الذي يقترفه الفرد في حق المجتمع وليس في حق شخص معين وأن يكون التركيز على توصيل رسالة أن التخريب أو الاعتداء على الممتلكات العامة هو من الأمور المحرمة في الدين الإسلامي بل مختلف الأديان السماوية ويكون افساد الممتلكات العامة جريمة يعاقب عليها ولقد حرم الله الافساد في آيات كثيرة من القرآن ومنها قوله تعالى (أحسن كما أحسن الله اليك ولاتبغ الفساد في الأرض إن الله لايحب المفسدين) وغيرها الكثير من الآيات التي تنهى عن الفساد وتنذر المفسدين بالعقاب والفساد كلمة عامة تشمل كل صور الفساد مهما كان صغيرا فتلويث المياه فساد وتعطيل وتخريب الحدائق فساد وتشويه المناظر الجميلة فساد والعبث بجميع المرافق العامة فساد والذي نريد الوصول إليه أن كل عبث يضر بالممتلكات العامة فهو فساد داخلا في العقاب سواء كان الضرر صغيرا أوكبيرا.

” المحافظة على الممتلكات العامة واجب ديني ووطني ” في إعلام بورسعيد – اخبار بلدنا

في تحليل الأسبوع 2015-03-18 10, 014 زيارة في ضوء أحكام الشريعة الإسلامية الغراء حماية المصالح الوطنية وإنقاذها وإعمارها مسئولية دينية ووطنية ع ظمى؛ لأنها من جهة تشكل عمودا مهماً للنظام الاقتصادي للوطن ، ومن جهة آخر تلعب دوراً أساسياً ومحورياً في إكمال الضروريات الأولية الدينية والتعليمية والاجتماعية للشعب الأفغاني المسلم، فإنشاء المنشآت العامة وحمايتها ضرورة مبرَمة لإرساء قواعد النظام الإسلامي وبقائه. لا شك في أن المنشآت التي تكون منافعها عامة مثل ـ الطرق والجسور والأنفاق والسدود وأنظمة توزيع الري ، محطات توليد الكهرباء ومراكز نقلها واستخراج المناجم ومصانع اسخراج النفط وتصفيته ووسائله، والدوائر التعليمية والمدارس الدينية والعصرية والمساجد والجامعات والمراكز الصحية والمستوصفات والمستشفيات وغيرها ـ هي جميعها من الممتلكات العامة للشعب نفعها وضررها يرجع إلى عامة الشعب وتدميرها ليست جناية ضد البشرية فحسب، وإنما هو عمل ضد تعاليم الإسلام؛ لأن المنشآت العامة جزء من بيت مال المسلمين ووفق تعاليم الدين الإسلامي فإن التلاعب بأموال العامة وإهمالها أو تدميرها ذنب كبير. لو نطالع تاريخ الخلفاء الراشدين – رضي الله عنهم- ومن بعدهم من أمراء المسلمين فسنجد أن كل واحد منهم أمر قادة المجاهدين وفق مستجدات وأوضاع زمنه بتوخي الحذر أثناء العمليات الجهادية من الفساد والتدمير.

وأن وصية الخليفة الأول / أبو بکر صدیق – رضي الله عنه- واضحة جداً حيث أمر المجاهدين في خطاب له: انتظروا أوصيكم بعشرة أشياء واحفظوها.. وكانت وصيته تشمل على منع الخیانة، والغدر، والمثلة، ومنع قتل غير المحاربين وقطع الأشجار المثمرة وإتلاف الحيوانات. وتأسياً واتباعاً بأمراء المسلمين السابقين الصالحين أمر أمير المؤمين ملا محمد عمر مجاهد – حفظه الله- مجاهديه في مناسبات متكررة بحماية ورعاية المصالح الخاصة والوطنية العامة، وعلى سبيل المثال في خطابه الذي أصدره بمناسبة عيد الفطر في العام ۱۴۳۵ هـ ق، قال فيه مخاطباً المجاهدين: (إن من واجبكم الديني والوطني أن تبذلوا جهودكم لتوفير الأمن للشعب وعدم إلحاق الضرر بالمواطنين و أموالهم وأنفسهم وانتهاك حرماتهم هي تلك جناية كبيرة وفي حين ارتكابها لن تنجوا من المحاسبة في الدنيا ولا في الآخرة ويجب أن تكون أخلاقكم أمام الشعب التحمل والصبر والتواضع والإيثار وتبادل الاحترام.. وأثناء العمليات الجهادية يجب رعاية أرواح وممتلكات الشعب حتى لا يتضرر لا قدر الله.. ) بدأت إمارة أفغانستان الإسلامية الجهاد المقدس وفق تعاليم وأصول الإسلام بهدف تحرير البلاد والشعب ودحر المحتلين منها وإقامة النظام الإسلامي الخالص، لذلك فإن حماية المصالح العامة للشعب وإنقاذها تعتبر مسئولية؛ بل وذلك مسئولية شرعية ووطنية لكل مجاهد وجميع أفراد المجاهدين مكلفون بتوخي الحذر قدر المستطاع من تخريب الأموال العامة وأن الإمارة الإسلامية ستأخذ خطوات جادة وفي ضوء الشريعة الإسلامية تجاه كل من يرتكب في الحاق الضرر بالشعب والوطن.

و أكد الشيخ الحديدي على أهمية الحفاظ على الممتلكات العامة بضرورة أن يكون مفهوم الحفاظ والعناية بالممتلكات العامة هو مفهوم متأصل لدى جميع أفراد المجتمع منذ سن الطفولة لذا لابد من تركيز الأسرة و مؤسسات التنشئة الاجتماعية على تعليم الأطفال والصغار ثقافة الحفاظ على المصالح العامة والممتلكات المجتمعية و العمل على تقوية الوازع الديني للعمل بشكل كبير على منع العبث أو التخريب للممتلكات العامة حيث يعد تخريبها هو ذلك الذنب الذي يقترفه الفرد في حق المجتمع وليس في حق شخص معين وأن يكون التركيز على توصيل رسالة أن التخريب أو الاعتداء على الممتلكات العامة هو من الأمور المحرمة في الدين الإسلامي بل مختلف الأديان السماوية ويكون افساد الممتلكات العامة جريمة يعاقب عليها ولقد حرم الله الافساد في آيات كثيرة من القرآن ومنها قوله تعالى ((أحسن كما أحسن الله اليك ولاتبغ الفساد في الأرض إن الله لايحب المفسدين)) وغيرها الكثير من الآيات التي تنهى عن الفساد وتنذرالمفسدين بالعقاب والفساد كلمة عامة تشمل كل صور الفساد مهما كان صغيرا فتلويث المياه فساد وتعطيل وتخريب الحدائق فساد وتشويه المناظر الجميلة فساد والعبث بجميع المرافق العامة فساد والذي نريد الوصول إليه أن كل عبث يضر بالممتلكات العامة فهو فساد داخلا في العقاب سواء كان الضرر صغيرا أوكبيرا.

  1. المخالفات المرورية استعلام برقم الهوية
  2. مباراه النصر و الاهلي
  3. نادي الجوهرة للفروسية
  4. فساتين سهرة للبيع من تركيا