الصلاة في مكة تعادل

Wed, 11 Aug 2021 14:56:56 +0000
  1. الصلاة في مكة تعادل كم
  2. أجر الصلاة فى المسجد الحرام والنبوى والأقصى - عبد المحسن بن عبد الله الزامل - طريق الإسلام
  3. الصلاه مكه تعادل كم صلاه
  4. الصلاة في مكة تعادل الصلاة في الحرم

فإن قيل: كيف تجيب عن قول الله تعالى: ( سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى) وقد أسرى به من مكة من بيت أم هاني ؟ فالجواب: "أنه ثبت في صحيح البخاري أنه أسرى به صلى الله عليه وسلم من الحِجْر ، قال: ( بينا أنا نائم في الحِجْر أتاني آت... ) إلخ الحديث ، والحِجْر في المسجد الحرام ، وعلى هذا فيكون الحديث الذي فيه أنه أسري به صلى الله عليه وسلم من بيت أم هاني - إن صحت الرواية - يراد ابتداء الإسراء ، ونهايته من الحِجر ، كأنه نُبِّه وهو في بيت أم هاني ، ثم قام فنام في الحجر فأسرى به من الحجر " انتهى من "فتاوى الشيخ ابن عثيمين" (12/395). والله أعلم.

الصلاة في مكة تعادل كم

صلاة في مكة كم تعادل

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (1) أخرجه أحمد رقم (16117) وابن حبان في صحيحه رقم (1620) وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب رقم (1172). (2) أخرجه ابن ماجه رقم (1406) وأحمد رقم (14694) وصححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه رقم (1406). (3) عن أبي الدرداء:قال عليه الصلاة والسلام: « فضل الصلاة في المسجد الحرام على غيره مائة ألف صلاة وفي مسجدي ألف صلاة وفي مسجد بيت المقدس خمسمائة صلاة » أخرجه البزار- البحر-(4142) قال هذا إسناد حسن. (4) وعن أبي الدرداء وجابر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « فضل الصلاة في المسجد الحرام على غيره مائة ألف صلاة، وفي مسجدي هذا ألف صلاة وفي مسجد بيت المقدس خمسمائة صلاة » أخرجه البيهقي في السنن الصغرى رقم (1821) وصححه الألباني في صحيح الجامع (4211). 203 47 2, 186, 631

أجر الصلاة فى المسجد الحرام والنبوى والأقصى - عبد المحسن بن عبد الله الزامل - طريق الإسلام

ولكن أجيب عن هذا الاستدلال بجوابين: الأول: أن الحديث ضعيف ، والثاني: إن صح الحديث فإنه يدل على أن الصلاة في الحرم أفضل ، ولكن لا يدل على أنها خير من مائة ألف صلاة. قال ابن مفلح رحمه الله: " وظاهر كلامهم في المسجد الحرام أنه نفس المسجد, ومع هذا فالحرم أفضل من الحل, فالصلاة فيه أفضل, ولهذا ذكر في المنتقى قصة الحديبية من رواية أحمد والبخاري, ثم ذكر رواية انفرد بها أحمد, قال: وفيه (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في الحرم, وهو مضطرب في الحل) وهذه الرواية من رواية ابن إسحاق عن الزهري وابن إسحاق مدلس " انتهى من "الفروع" (1/600). وقال في "الآداب الشرعية" (3/429): " وهذه المضاعفة تختص بالمسجد على ظاهر الخبر، وقول العلماء من أصحابنا وغيرهم " انتهى. وينظر: المجموع (3/197)، تحفة المحتاج (3/466)، فتاوى اللجنة الدائمة (6/223) ، فتاوى الشيخ ابن باز (4/130). والراجح هو القول الأول ، وهو اختصاص المضاعفة بالمسجد الذي فيه الكعبة ؛ لما روى مسلم (1396) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما أَنَّهُ قَالَ: إِنَّ امْرَأَةً اشْتَكَتْ شَكْوَى فَقَالَتْ: إِنْ شَفَانِي اللَّهُ لَأَخْرُجَنَّ فَلَأُصَلِّيَنَّ فِي بَيْتِ الْمَقْدِسِ ، فَبَرَأَتْ ثُمَّ تَجَهَّزَتْ تُرِيدُ الْخُرُوجَ فَجَاءَتْ مَيْمُونَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُسَلِّمُ عَلَيْهَا فَأَخْبَرَتْهَا ذَلِكَ ، فَقَالَتْ: اجْلِسِي فَكُلِي مَا صَنَعْتِ ، وَصَلِّي فِي مَسْجِدِ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ( صَلَاةٌ فِيهِ أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ مِنْ الْمَسَاجِدِ إِلَّا مَسْجِدَ الْكَعْبَةِ).

س: هل الثواب في كل مساجد مكة المكرمة، مثل الثواب في الحرم؛ لأن كثيرا من الناس يصلون في مساجد مكة وفي حدود الحرم ويقولون إن الأجر سواء؟ ج: هذه المسألة فيها خلاف بين أهل العلم، منهم من رأى أن المضاعفة تختص بما حول الكعبة "المسجد الحرام" الذي حول الكعبة، وأن مضاعفة المائة ألف صلاة، إنما يكون ذلك لمن صلى في المسجد المحيط بالكعبة.. وذهب آخرون من أهل العلم إلى أن المسجد الحرام يعم جميع الحرم، وإن كان للصلاة فيما حول الكعبة ميزة وفضل؛ لكثرة الجماعة وعدم الخلاف في ذلك، ولكن الصواب هو القول الثاني. وهو أن الفضل يعم، وأن المساجد في مكة يحصل لمن صلى فيها التضعيف الوارد في الحديث. وإن كان ذلك قد يكون دون من صلى في المسجد الحرام الذي حول الكعبة؛ لكثرة الجمع وقربه من الكعبة، ومشاهدته إياها، وخروجه من الخلاف في ذلك، ولكن ذلك لا يمنع من كون جميع بقاع مكة كلها تسمى المسجد الحرام، وكلها يحصل فيها المضاعفة إن شاء الله [1]. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز: 4/ 129)

الصلاه مكه تعادل كم صلاه

الإكثار من الصلاة؛ لما فيها من مُضاعفة الحسنات. الاجتهاد في الدعاء. الإكثار من الطواف حول الكعبة، حال البقاء في مكة المكرمة. خصائص مكة المكرمة ذكر العلماء لمكة المُكرمة الكثير من الخصائص والفضائل التي شرّفها الله بها، يُذكر منها: [٤] أنّ فيها أول مسجدٍ وضع في الأرض؛ وهو المسجد الحرام، وهو أفضل بقاع الأرض. أنّها أرض أفضل الرسل عليهم السلام؛ مُحمداً عليه الصلاة والسلام، وأرض أفضل الكتب؛ وهو القرآن الكريم، وفيها بدء نزول الوحي. أنّها البلد الأمين، الذي أقسم الله -تعالى- به في القرآن الكريم. المراجع ↑ رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن جابر بن عبد الله، الصفحة أو الرقم: 5089، صحيح. ↑ محمود بن أحمد الدوسري (5/10/2017)، "الصلاة في المسجد الحرام" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 16-5-2019. بتصرّف. ↑ ياسر بن محمد الفهيد، "شوقاً إلى الحرمين" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 16-5-2019. بتصرّف. ↑ "أخبار مكة وخصائص البلد الحرام " ، ، 21-11-2019، اطّلع عليه بتاريخ 16-5-2019. بتصرّف.

  • هل مضاعفة أجر الصلاة خاص بالمسجد الحرام أم عام في الحرم كله - إسلام ويب - مركز الفتوى
  • صلاة في مكة تعادل
  • افضل برنامج تلفزيون للاندرويد
  • بفرض ان قيمه القميص 170 ولكن هذه القيمه بعد خصم 18% فكم يكون سعر القميص قبل الخصم ؟ - تخصصات بيت.كوم
  • عدد الصلاة في مكة تعادل
  • دليل شركات المنطقة الشرقية – دليل المملكة السعودية
  • أجر الصلاة فى المسجد الحرام والنبوى والأقصى - عبد المحسن بن عبد الله الزامل - طريق الإسلام
  • رياضة المشي السريع
  • ثواب الصلاة في مكة
  • شركة معادن تعلن فتح القبول لحملة الثانوية جميع الأقسام - وظيفة.كوم

الصلاة في مكة تعادل الصلاة في الحرم

السؤال هل الصلاة في مساجد مكة المكرمة داخل حدود الحرم تضاعف لمائة ألف صلاة أم أن هذا خاص بمسجد الكعبة؟ الحمد لله ثبت تضعيف أجر الصلاة في المسجد الحرام فيما رواه أحمد وابن ماجه (1406) عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ ، وَصَلَاةٌ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَفْضَلُ مِنْ مِائَةِ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ). والحديث صححه المنذري والبوصيري ، وقال الألباني: " سند صحيح على شرط الشيخين " انتهى من "إرواء الغليل" (4/146). وقد اختلف الفقهاء في المراد بالمسجد الحرام هنا على أقوال ، أشهرها قولان: الأول: اختصاص ذلك بمسجد الكعبة. وإلى هذا ذهب جماعة من العلماء منهم النووي والمحب الطبري ، وابن مفلح ، وابن حجر الهيتمي واختاره ابن عثيمين رحمهم الله. والثاني: أنه يشمل الحرم كله ، وقد نسب هذا القول إلى الجمهور من الحنفية والمالكية والشافعية ، واختاره ابن القيم رحمه الله ، وبه أفتت اللجنة الدائمة والشيخ ابن باز رحمه الله. جاء في "الموسوعة الفقهية (27/239): " ذهب الحنفية في المشهور والمالكية والشافعية إلى أن المضاعفة تعم جميع حرم مكة ، فقد ورد من حديث عطاء بن أبي رباح قال: بينما ابن الزبير يخطبنا إذ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام ، وصلاة في المسجد الحرام تفضل بمائة ، قال عطاء: فكأنه مائة ألف ، قال: قلت: يا أبا محمد ، هذا الفضل الذي يذكر في المسجد الحرام وحده أو في الحرم ؟ قال: بل في الحرم ، فإن الحرم كله مسجد).... وقال الزركشي: يتحصل في المراد بالمسجد الحرام الذي تضاعف فيه الصلاة سبعة أقوال: الأول: أنه المكان الذي يحرم على الجنب الإقامة فيه.

  1. سامسونج جالكسي اس 8 بلس
  2. فتح باب القبول والتسجيل 1438
  3. الحجيلي وش يرجع